ثروة محمد صلاح: من قرية نجريج إلى العالمية
محمد صلاح، النجم المصري الذي أصبح رمزًا عالميًا لكرة القدم، لم يحقق النجاح فقط داخل الملعب، بل أيضًا خارج الملعب بثروة ضخمة جعلته من أغنى لاعبي العالم. من بدايات بسيطة في قرية نجريج بمحافظة الغربية، إلى الملاعب الأوروبية، ثم أخيرًا إلى الدوري السعودي، رحلة محمد صلاح مليئة بالإلهام والأرقام المليونية.
كم تبلغ ثروة محمد صلاح في 2025؟
بحسب تقارير حديثة، تُقدّر ثروة محمد صلاح في 2025 بأكثر من 105 مليون دولار، تشمل رواتبه، عقوده الإعلانية، واستثماراته الخاصة.
رواتبه عبر السنوات
- في بازل: الراتب السنوي كان حوالي 1.5 مليون دولار
- تشيلسي وروما: تراوح بين 3 إلى 5 مليون سنويًا
- ليفربول: وصل راتبه السنوي إلى 18 مليون دولار
- عقده المقترح مع الهلال السعودي (2025): يتجاوز 200 مليون دولار لمدة سنتين
العقود الإعلانية والمصادر الأخرى
صلاح وجه إعلاني للعديد من الشركات الكبرى، منها:
- Adidas
- Pepsi
- Vodafone Egypt
- OPPO
تُقدّر أرباحه من الإعلانات فقط بأكثر من 12 مليون دولار سنويًا.
استثمارات محمد صلاح
بجانب كرة القدم والإعلانات، قام محمد صلاح ببعض الاستثمارات الذكية، مثل:
- شراء عقارات في مصر وإنجلترا
- مشاريع خيرية وتنموية في قريته
- شركات ناشئة في مجال التكنولوجيا
حياة الرفاهية
رغم شخصيته المتواضعة، يعيش محمد صلاح حياة راقية تليق بنجوميته. يمتلك سيارات فاخرة مثل Bentley وLamborghini، وفيلات فاخرة في إنجلترا والقاهرة، إضافة إلى طائرته الخاصة.
أعماله الخيرية
يشتهر صلاح بمساهماته الخيرية، أبرزها:
- تمويل مستشفى خيري في قريته نجريج
- تبرعات لمستشفيات السرطان ومؤسسات تعليمية
- دعم العديد من العائلات الفقيرة في مصر
هذه الأعمال جعلته محط احترام من الجميع، وزادت من شعبيته عالميًا.
مقارنته مع النجوم العالميين
رغم أن ثروته أقل من ميسي أو رونالدو، إلا أن صلاح يُعد من الأعلى دخلًا في الشرق الأوسط، خاصة مع صعوده للدوري السعودي. وقد أصبح أول لاعب عربي يقترب من عتبة 200 مليون دولار في عقد واحد.
هل يستحق محمد صلاح هذه الثروة؟
بالنظر إلى موهبته، التزامه، تأثيره داخل وخارج الملعب، يمكن القول بكل ثقة: نعم، محمد صلاح يستحق كل ما حققه. فهو رمز للطموح العربي، وقدوة للشباب.
كلمات مفتاحية: محمد صلاح، ثروة محمد صلاح، راتب صلاح، ليفربول، الهلال السعودي، Mohamed Salah salary
تم إعداد هذا المقال بواسطة موقع وراء الثراء